أكد مسؤول مكتب كردستان لاتحاد اللاجئين العراقيين أن أربع دول أوروبية تستعد لإعادة 400 لاجئ لديها، أغلبهم من الكرد قسراً إلى العراق.ونقلت مصادر صحفية عن آمانج عبد الله قوله إن إعادة اللاجئين إلى العراق ستكون عن طريق مطار بغداد الدولي وإن المواطنين الكورد منهم سيرحلون إلى كوردستان فيما بعد.
وأضاف أن من المقرر أن تبدأ دول أوروبية هي بريطانيا والسويد والنرويج وفنلندا بإعادة 400 لاجئ لديها أغلبهم من الكرد قسرا إلى العراق وذلك بحسب معلومات حصل عليها مركز اتحاد اللاجئين العراقيين في أوروبا.
وافاد مصدر مطلع رفض الكشف عن اسمه لاحد الاعضاء العاملين في الاتحاد بانه يحذر اللاجئين العراقيين المرفوضة طلباتهم من مراجعة مراكز الشرطة باي شكل من الاشكال وحتى لو طلبت دائرة الهجرة ذلك مؤكدا ان السلطات السويدية تسعى الان الى تغيير مواعيد وتوقيت لرحلات الترحيل القسري مما يؤهل الشرطة لاعتقال اعداد اكبر من اللاجئين العراقيين المرفوضة طلباتهم ولان بطبيعة الحال ان اللاجئ بات يعلم بالمواعيد التي تقلع بهاالطائرات القسرية الى بغداد,
مؤكدا ان اي متقدم اذا قام بمراجعة مراكز الشرطة في الوقت الحالي سوف يتعرض الى الاعتقال وسوف يتم نقله الى مراكز الحجز التابعة للشرطة وبانتظار تسفيره الى العراق دون ارادته.واوضح ان حكومة اقليم كردستان ترفض السماح لطائرات تحمل طالبي لجوء اكراداً مرحلين، لكنه استدرك قائلاً: ان الحكومة المركزية بدأت السماح لمثل هذه الطائرات بالهبوط في مطار بغداد ثم تتولي ترحيل المعادين الاكراد من اوربا الي مطار اربيل علي متن رحلات خاصة تعدها لهذا الغرض. لدينا معلومات ان طالبي لجوء عراقيين تعرضوا للاعتداء والخطف بعد اعادتهم قسراً.
مشيراً الي ان هذه الحكومات تخرق الاتفاقيات الدولية لترحيلها أناساً يتعرضون للخطر.
وافاد مصدر مطلع رفض الكشف عن اسمه لاحد الاعضاء العاملين في الاتحاد بانه يحذر اللاجئين العراقيين المرفوضة طلباتهم من مراجعة مراكز الشرطة باي شكل من الاشكال وحتى لو طلبت دائرة الهجرة ذلك مؤكدا ان السلطات السويدية تسعى الان الى تغيير مواعيد وتوقيت لرحلات الترحيل القسري مما يؤهل الشرطة لاعتقال اعداد اكبر من اللاجئين العراقيين المرفوضة طلباتهم ولان بطبيعة الحال ان اللاجئ بات يعلم بالمواعيد التي تقلع بهاالطائرات القسرية الى بغداد, مؤكدا ان اي متقدم اذا قام بمراجعة مراكز الشرطة في الوقت الحالي سوف يتعرض الى الاعتقال وسوف يتم نقله الى مراكز الحجز التابعة للشرطة وبانتظار تسفيره الى العراق دون ارادته.واوضح ان حكومة اقليم كردستان ترفض السماح لطائرات تحمل طالبي لجوء اكراداً مرحلين، لكنه استدرك قائلاً: ان الحكومة المركزية بدأت السماح لمثل هذه الطائرات بالهبوط في مطار بغداد ثم تتولي ترحيل المعادين الاكراد من اوربا الي مطار اربيل علي متن رحلات خاصة تعدها لهذا الغرض. لدينا معلومات ان طالبي لجوء عراقيين تعرضوا للاعتداء والخطف بعد اعادتهم قسراً.مشيراً الي ان هذه الحكومات تخرق الاتفاقيات الدولية لترحيلها أناساً يتعرضون للخطر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق